مدرسة النجوم

مدرسة خاصة في جنيف

ثنائية اللغة فرنسية/عربية

حول المدرسة

يسرّنا أن نعلن وبشكل حصري في جنيف عن افتتاح مدرسة النجوم، أول مدرسة ابتدائية تقدم تعليماً بنسبة 50% بالفرنسية و50% بالعربية – إنه امتياز فريد!

يتطلع طاقمنا التربوي إلى استقبال الأطفال في مؤسستنا التعليمية، فهذه فرصة ثمينة لتعليم اللغة العربية منذ الصغر.

البرنامج المعتمد هو الخطة الدراسية الروماندية (PER)، مع استخدام منهجيات تعليمية بديلة مثل مونتيسوري والبيداغوجيا النشطة، حيث يُوضَع الطفل في قلب عملية التعلّم.

المنهج يهدف إلى تطوير مهارات الطفل وضمان سعادته وتفتّحه.

وقد أثبتت دراسات كثيرة قدرة الأطفال على اكتساب لغات جديدة بسرعة، لذلك يُقدَّم التعليم بالفرنسية والعربية، مع توفير دروس في اللغة الإنجليزية.

الهدف هو مرافقة الأطفال وتوجيههم نحو النجاح والتفوّق..

فريقنا

يتكوّن فريقنا التربوي من مهنيين شغوفين، لطفاء وذوي خبرة، يلتزمون يومياً بتقديم تعليم عالي الجودة مستوحى من قيم مونتيسوري. فريقنا متعدّد الثقافات وديناميكي، يرافق كل تلميذ في تطوّره الشخصي، الفكري والروحي، بكل صبر، إنصات واحترام..

جيسيكا بيرشياتي بوسنان.

المديرة الإدارية

السيدة جيسيكا بيرشياتي بوسنان، حاصلة على شهادة في التجارة الدولية عام 2003، عملت دائمًا في وظائف إدارية خلال مسيرتها المهنية. تشغل حالياً منصب مديرة مدرسة النجوم، وتستفيد من خبرتها في أداء المهام البيروقراطية. كما شغلت سابقًا منصب مسؤولة خدمة العملاء، مما أكسبها مهارة الاستماع الجيد والقدرة على تلبية توقعات الجميع..

ليندا سباغدي (ليديا)

المديرة البيداغوجية، معلمة عامة للصف الثالث والرابع (الفرنسية).

حاصلة على ماجستير مزدوج في التعليم وفي الحضارة واللغة العربية، درست لمدة ثماني سنوات في مدرسة خاصة ثنائية اللغة، كما تقلدت مسؤوليات بيداغوجية وتنظيمية. ثم قمت بتدريس التاريخ والجغرافيا والعربية في المرحلة الابتدائية، مما عزز شغفي بالتعليم وبناء العلاقة مع التلاميذ.

اليوم، يسعدني الانضمام إلى فريق مدرسة النجوم لمساعدة تلاميذنا على أن يصبحوا نجومًا متألقة، ومصدر إلهام لكل المجتمع..

فاطمة أتفان

معلمة الصفين 3P و4P (العربية)

أنا المعلمة فاطمة عطفان، أدرّس اللغة العربية في مدرسة النجوم، حيث يشرفني ويسعدني العمل إلى جانب فريق رائع ومديرة استثنائية.

أحب التعليم بشدة، فهو رسالة اخترتها عن قناعة لأنه مهنة نبيلة ورفيعة.

أشعر بالفخر والحظ لمشاركتي في هذا المشروع الجميل: تعليم اللغة العربية لأطفال من جنسيات مختلفة..

فاطمة جعفر مناد (نونة)

معلمة (اللغة العربية)

مرحبًا، أنا فاطمة جعفر، معلمة اللغة العربية في مدرسة النجوم منذ عام 2022. حاصلة على دكتوراه مهنية في تدريس العربية لغير الناطقين بها، واكتسبت خلال 8 سنوات خبرة في ابتكار طرق تدريسية مبتكرة وتفاعلية تتناسب مع تحديات التلاميذ.
حاصلة على شهادة في بيداغوجيا مونتيسوري (للفئة العمرية 3-6 سنوات)، أحرص على تقديم تعلم متوازن يُنمّي مهارات الاستماع، التعبير الشفهي، القراءة والكتابة، مع تعزيز الاستقلالية والاستمتاع بعملية التعلم.

نازيفي بيكيري

معلمة عامة للأطفال من 3 إلى 6 سنوات (اللغة الفرنسية)

منذ صغري، جمعت بين رعاية الأطفال، الدعم الدراسي، وتنشيط دروس الرقص، مما وجهني بشكل طبيعي نحو مهنة التعليم. بشغف لهذا المجال، عملت لمدة سبع سنوات في عدة مدارس ابتدائية بجنيف، بالإضافة إلى العمل في البيداغوجيا المتخصصة أثناء دراستي.
حاصلة على شهادة من جامعة جنيف عام 2021، ويسعدني اليوم أن أرافق التلاميذ ضمن فريق مدرسة النجوم.

رشيدة بغريون

مساعدة معلمة

رشيدة ليست مجرد مساعدة معلمة فحسب.

على مدى عقدين، كرّست رشيدة حياتها لتعليم اللغة العربية للأطفال من عمر 3 سنوات حتى المراهقين في سن 18 عامًا. مسيرتها تمثل تجسيدًا للشغف التربوي ونقل التراث الثقافي.
هي مرشدة، ودليلة، ومصدر إلهام للتلاميذ. التزامها الراسخ بتعليم اللغة العربية وقدرتها على تكييف طرقها مع مختلف الفئات العمرية يجعلها شخصية محترمة ومحبوبة.
بفضل جهودها المستمرة وشغفها الواضح، تساهم رشيدة في نقل إرث لغوي وثقافي ثمين إلى الجيل الجديد..

لبنى زوغلاش

مساعدة معلمة

حاصلة على شهادة ماجستير في علم النفس، بدأت مسيرتي التعليمية في تدريس اللغة العربية قبل أكثر من عشر سنوات كمتطوعة، إلى جانب نشاطاتي المهنية.

لاحقًا، أصبحت معلمة رسمية في المرحلة الابتدائية.

سمحت لي تجاربي بتطوير الصفات الإنسانية مثل الصبر، التعاطف، والقدرة على التواصل الفعال لمرافقة الأطفال بأفضل شكل في مسيرتهم التعليمية.

أنا سعيدة بالحصول على فرصة الإسهام في إثراء المجتمع، وبالاستثمار الكامل داخل مدرسة النجوم..

i

المشاريع التعليمية.

قيمنا

الثنائية اللغوية كوسيلة للوصول إلى الانفتاح على العالم.

الاندماج في بيئة ثنائية اللغة، عربية – فرنسية، كان هدفنا الأول. هذا يعزز قدرة الطفل على الاستماع ويثريه معرفياً. إتقان عدة لغات يُعد اليوم ميزة مهمة، ويسهم في الانفتاح على العالم.

مدرستنا تحظى بفرصة استقبال أطفال من جنسيات مختلفة، ولهذا نسعى لمرافقتهم خارج الحدود والاتصال بالعالم من خلال إقامة مراسلات مع مدارس أخرى. الهدف هو إتقان المفردات لتحسين مهارات اللغة، وأيضًا، والأهم، اكتساب المعارف والمفاهيم والأدوات الضرورية لفهم العالم..

الاندماج الاجتماعي.

تشارك مدرسة النجوم في تربية طفلكم بوضعه في مركز اهتمامها. ملتزمون بخطة الدراسة الروماندية، ونُدمج معها تربية مستوحاة من منهج مونتيسوري، تتيح للأطفال التصرف بحرية بناءً على مبادرتهم الشخصية، وتلبية احتياجاتهم من خلال نشاط فردي وعفوي.

تحت إشراف فريق تربوي مدرب، يتعلم الأطفال معنى المسؤولية، الاستقلالية، ومتعة التعلم؛ كما يعززون قدرتهم على التكيف ويوسعون ثقافتهم ليصبحوا مشاركين فعالين في تعلمهم.

أطفالنا يخضعون لعملية تعلم تمكنهم من العيش ضمن مجموعة مع احترام فترات فردية، وهم في مرحلة التفاعل الاجتماعي الأولية التي تعني تعلم العيش والتفاعل مع أقرانهم. نحن نعطي أهمية لما هو أبعد من مجرد «العيش معاً» حيث نركز على «التعلم معاً».

لذا، تعطي مدرستنا دورًا هامًا للعلاقة بين المدرسة والأسرة لدعم الطفل في مسيرة هذا الاندماج الاجتماعي.

التربية البيئية

التربية البيئية تهدف إلى توعية الطفل بما يحيط به: مراقبة الكائنات الحية والعناصر المحيطة، اكتشاف الطبيعة حول المدرسة، وتعلم السلوكيات البيئية الأساسية التي يجب اتباعها.

الزراعة في المدرسة تُعد مدخلاً للتربية البيئية، ولكن ليس فقط ذلك؛ نحن نتعلم الحفاظ على الطبيعة من خلال تنظيفها واحترامها. نقوم بتنفيذ مشاريع فن إعادة التدوير (Récup’art) عبر إقامة معارض للفن البصري باستخدام ما حولنا فقط، ونمارس فرز النفايات بهدف تنشئة أطفالنا ليصبحوا مواطنين بيئيين مستقبليين.

التعاون

المحور الأساسي في مدرستنا هو التعاون والمساعدة المتبادلة، سواء بين الأطفال أنفسهم، أو في العلاقة بين الكبار والأطفال، وأيضًا والأهم، العلاقة بين الكبار بعضهم البعض. نحن نولي أهمية كبيرة لكي يجد كل شخص مكانه ويشعر بالرضا والرفاهية لنفسه وللجميع. نفتح أبوابنا للأولياء وكل من يمكنه أن يضيف قيمة ويساهم في تقدم مشروعنا.

ممولونا وشركاؤنا

لماذا تصبح ممولاً؟.

بأن تصبح ممولًا، ستستفيد شركتكم من رؤية قوية لدى مجتمعنا من أولياء الأمور والمتخصصين في مجال التعليم:

  • تعزز شركتكم حضورها الإعلامي من خلال عرض شعارها ورابطها على موقعنا الإلكتروني، وفي نشراتنا الإخبارية، وعلى مختلف منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بمدرستنا، مما يضمن وصولًا واسعًا ومؤثرًا إلى مجتمع من الأولياء والمهنيين في مجال التربية..
  • تعزز شركتكم صورتها ومصداقيتها من خلال المشاركة في فعالياتنا مثل “أيام الأبواب المفتوحة” والتربصات، ما يُبرز التزامكم بدعم التعليم الثنائي اللغة ويعكس حرصكم على المساهمة في بناء مستقبل تربوي واعد.
  • تُسهم شركتكم في الابتكار التربوي من خلال تمويل الورشات والمشاريع المستوحاة من منهج مونتيسوري، ما يتيح للأطفال تعلّماً أعمق وأكثر جذباً وتحفيزاً.
  • تُطوّر شركتكم شبكتها المهنية من خلال لقاءات مباشرة مع العائلات، والمعلمين، والفاعلين في القطاع التربوي بجنيف.